استشارة تحضير لمقابلات العمل وكتابة السّيرة الذّاتيّة
إن معدّل الوقت الّذي يستغرقه أصحاب العمل لفحص السّيرة الذّاتيّة يتراوح بين 10-30 ثانية. هذه هي المدّة المطلوبة لاتخاذ قرارهم – هل يدعونكم لمقابلة العمل – أم لا. على الرّغم من ذلك، هنالك 100 سيرة ذاتيّة لا تزال على الرّف بانتظار من يطّلع عليها.
لهذا السبب، يجب على سيرتكم الذّاتيّة أن تكون موجزة، دقيقة، مُرتّبة وموجّهة نحو الهدف.
ماذا نقدّم لكم؟
جلسة إرشاديّة شخصيّة (على الأغلب جلسة واحدة) لكتابة السّيرة الذّاتيّة.
الجلسة الإرشاديّة مُخصّصة لـِ:
- الطّلّاب الرّاغبين بالاستعداد للخروج لعالم العمل.
- لمن لا يحصل على استدعاء لمقابلة عمل على مدار وقتٍ طويلٍ – على الرّغم من إرساله لسيرته الذّاتيّة مرارًا.
- الّذين يشعرون أنّ سيرتهم الذّاتيّة لا تعكس من هُم.
- الّذين يستصعبون صياغة السّيرة الذّاتيّة.
التّحضير الجيّد لمقابلة العمل يُمكن أن يكون أمرًا حاسمًا في التّأثير على فرصة حصولك على الوظيفة.
نُقدّم لك جلسةً مع مختصٍّ في المجال المهنيّ، يمنحك أدواتٍ تطبيقيّةٍ من أجل النّجاح في مقابلة العمل القادمة لك.
يتمحور اللّقاء حول المواضيع التّالية:
- التّعامل مع الأسئلة المُركّبة.
- الانطباع الشّخصيّ أمام الشّخص الّذي يُجري لك المقابلة
- لغة الجسد في مقابلة العمل
- تسليط الضّوء على نقاط القوّة
- التّعامل مع الخوف من مقابلات العمل
يُمكن إقامة دورات إرشاد جماعيّة لإيجاد وظيفة، في العديد من المواضيع:
- تحضير لمقابلات العمل
- إرشاد في كتابة السّيرة الذّاتيّة
- عمل محاكاة شبيه لما يجري في مراكز التّقييم
- استرايتجيّات مفيدة للبحث وإيجاد وظيفة في عالم العمل اليوم
- إرشاد في كيفيّة التّعريف عن النّفس وترك انطباعٍ جيّدٍ
تُقام الورش ضمن إطار جماعيّ، وتُمكّن من حصول الشّخص على تغذية راجعة شخصيّة ، بالإضافة إلى التّعلّم عن طريق مشاهدة تصرّف أعضاء المجموعة المختلفين.
زد على ذلك، أنّنا نُقيم ورش عملٍ هادفة للمنظّمات والأجسام المختلفة.
تظهر مواعيد الورش في لائحة الأحداث الموجودة على الصّفحة الرّئيسيّة للموقع.
كيف يُمكننا التّوجّه لتحديد جلسة استشارة؟
الاستشارة منوطةٌ بدفع مبلغٍ ماليٍّ وتحديدٍ مسبقٍ للجلسة.
يجب تحميل وتعبئة استمارة التّوجّه (للنّساء، للرّجال)، وإرسالها للبريد الإلكترونيّ career@univ.haifa.ac.il
كما أنّك مدعوٌّ\ةٌ للاستعانة بـِ نصائح لكتابة السّيرة الذّاتيّة وكُرّاسة “لنتعلّم كيف نجدُ وظيفةً”.